دواعي الاستعمال:
يستعمل ديكلوفيناك الصوديوم في:
- أشكال الروماتيزم الالتهابية والتنكسية: التهاب المفاصل الروماتيزمية، التهاب الفقرات، الالتهاب العظمي المفصلي والتهاب المفاصل الفقارية.
- متلازمات العمود الفقري المؤلمة.
- الروماتيزم غير المفصلي.
- حالات الألم والالتهاب والتورم بعد العمليات أو الإصابات.
- الحالات المؤلمة و الالتهابية في أمراض النساء مثل عسر الطمث والتهاب توابع الرحم.
- التهابات الأغشية الرخوة :- الالتواء المفصلي ، شد الأربطة والعضلات.
- الإصابات الحادة في الأذن، الأنف والبلعوم.
- الآم الأسنان ، المغص الكلوي والمغص المراري.
- حالات النقرس الحادة ، روماتويد المفاصل عند الأطفال .
الجرعة والاستخدام:
يجب تحديد الجرعة حسب تجاوب المريض و قدرته على احتمال الدواء وخطورة الأعراض.
يجب أن تبلع أقراص أو كبسولات ديكلوفيناك الصوديوم كاملة مع السوائل ،و يفضل بعد الوجبات.
الكبار:
الجرعة اليومية الموصى بها هي 75-150 مجم ، وتعطى كالتالي :-
- كبسولة واحدة في اليوم للمعالجة المديدة.
- أو من 1-3 أقراص مغلفه معوياً من فئة 25 مجم أو 50 مجم يومياً مقسمة على 2-3 جرعات
- في حالات عسر الطمث الابتدائي يجب أن تلائم الجرعة اليومية فردياً لكل مريضة على حدة ، ويكون مقدارها بصفة عامة 50-150 مجم .
- أو حسب إرشادات الطبيب.
موانع الاستعمال :
- يجب عدم إعطاء ديكلوفيناك الصوديوم لمن لديهم فرط الحساسية منه.
- يوصى بعدم إعطائه للمرضى الذين يعانون من القرحة المعدية وكذلك المرضى الذين يعانون من داء الربو، حساسية الجلد أو التفاعلات المتعلقة بالحساسية الناتجة من استخدام الأسبرين أو مضادات الالتهابات غير الستيرويدية الأخرى.
الأعراض الجانبية:
يمتاز ديكلوفيناك الصوديوم باحتماله الجيد. وقد يحدث بعض الأعراض الجانبية كاضطرابات في الجهاز الهضمي، الصداع، الخمول، أحتباس السوائل ، أضطرابات في وظيفة الكبد ، طفح وحكة .
الاحتياطات :
* مثل باقي مضادات الالتهابات غير الستيرويدية فإن ديكلوفيناك الصوديوم يعطى بحذر للمرضى الذين يشكون من ضعف وظائف الكبد أو الكلى أو تاريخ مرضي يوحي بوجود تقرح معدي معوي.
التفاعلات الدوائية:-
- مثل باقي مضادات الالتهابات غير الستيرويدية، فان ديكلوفيناك الصوديوم قد يقلل فعالية مدرات البول.
- قد يؤدي الاستخدام المصاحب لهذا العلاج بأحد مدرات البول المخزنة للبوتاسيوم إلى ارتفاع البوتاسيوم في البلازما ولذلك يجب أن تتم المراقبة بصفة متكررة.
- لابد من ملاحظة المرضى الذين يتناولون ديكلوفيناك مع أدوية أخرى مثل ديجوكسين، ميثوتريكسات، سيكلوسبورين أو ليثيوم وذلك لاحتمالية حدوث تسمم من تلك الأدوية.
- قد يؤدي إعطاء مضادات الالتهابات غير الستيرويدية برفقة بعضها البعض أو برفقة الجلوكوكورتيكويد إلى زيادة حدوث الآثار الجانبية.
- أظهر الكوليستيرامين أنه يخفض من الإتاحة الحيوية للديكلوفيناك عند إعطائهما معاً، كذلك الكوليستيبول يعطي نفس العمل ولكن بتأثير أقل.
الحمل والإرضاع:
يمكن حدوث إخماد لانقباضية الرحم وإقفال مبكر للقناة الشريانية، لذالك لا ينبغي إعطاء ديكلوفيناك الصوديوم في الثلاثة أشهر الأخيرة من الحمل.
- يظهر ديكلوفيناك الصوديوم في حليب الأم بكميات قليلة لاتؤثر على الطفل الرضيع.
العبوة:
-100 ملجم
- 75 ملجم
- 50 ملجم
- 25 ملجم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق